#محطّة حيفا شرق – هي محطّة القطار الأولى التي بُنيت على هذا الخطّ. وقد كانت المحطّة الغربيّة في خطّ حيفا – سمخ – درعا. دُعيت المحطّةُ محطّة حيفا حتى بنى البريطانيون محطّة أخرى في المدينة – محطّة "حيفا مركز". كجزء من النضال ضدّ الانتداب البريطاني، فجرّ أعضاءُ تنظيم الإيتسل المحطّةَ، وتضرّر المبنى بشكل بالغ. تُستخدَم المحطّة اليوم لأغراضٍ لوجستية لقطار إسرائيل، وهي مقرّ متحف القطار
#محطّة كفار يهوشوع – أو باسمها الأصليّ محطّة تل الشمّام، كانت في الأصل ثاني محطّة في الخطّ بعد حيفا. أُنشئ الموشاف عام 1927، وخاض سكّانه حربًا شعواء لتُدعى المحطّة "محطة كفار يهوشوع". في الصورة التي إلى يسار المحطّة، يمكن مشاهدة ابن البومباجي، المسؤول عن ملء الماء للمحرّكات البخاريّة، عبر رافعة الماء في محطة كفار يهوشوع. كانت رافعة الماء الموجودة قرب برج الماء تضخّ الماء من بركة التجميع التي على رأس برج الماء مباشرةً إلى سخّان الماء في المحرّك البخاريّ
#محطّة العفولة – إلى يمين نافذة العرض، يمكن مشاهدة الخريطة التي رسمها للعفولة عام 1925 المهندس المعماري ريكارد كاوفمان، الذي كان مهندس الاستيطان اليهوديّ. التخطيط دائريّ، وفي وسطه محطّة القطار. محطّة القطار الجديدة في أيّامنا هي خارج المدينة
#محطّة بيسان – انظروا في يسار نافذة العرض تذكرة القطار المكتوب عليها بثلاث لغات – الإنجليزية المترجَمة من العربيّة، العربيّة، والعبريّة المترجَمة من العربيّة. بالتباين، يمكن أن تشاهدوا إلى جانبها اسم محطّة بيسان بالعبريّة (بيت شان) وليس بالعربيّة بحروف عبريّة على لافتة المحطّة، وذلك بعد طلب السكّان اليهود
#محطّة جسر النهرَين – دُعيت بسبب تلاقي نهرَي الأردن واليرموك. اسمها العربيّ جسر المجامع، أي جسر التجمّع. لمدّة 43 سنة حملت لقب المحطّة الأكثر انخفاضًا في العالم، بارتفاع 246 مترًا تحت سطح البحر
#محطة نهرايم – المحطّة مبنيّة على الطراز الدوليّ، الذي يختلف عن الطراز التمبلريّ الذي بُنيت وفقه باقي المحطّات. بُنيت المحطّة بناءً على طلب بينحاس روتنبرغ، مُدير مصنع الكهرباء في نهرايم، كي تخدم عمّال المصنع. إلى يسار نافذة العرض تشاهدون صورةً لجسر اليرموك المهدوم بعد تفجيره. في حزيران 1946، نفّذ البلماح عملية عُرفت باسم "ليل الجسور". أحد الجسور التي فُجّرت في العملية كان جسر اليرموك الذي كانت سكّة القطار تمرّ فوقه. وقد قطع تفجير هذا الجسر الاتّصال بين قطار المرج وبين سكّة حديد الحجاز. لم تنجح خُطط البريطانيين لترميم الجسر
#محطّة سمخ – هذه المحطّة مميَّزة لعدّة أسباب. أوّلًا: هذه هي المحطّة الوحيدة التي كان فيها برج الماء مزدوجًا لملء قاطرتَين في الوقت نفسه. ثانيًا: كان في المحطّة قرص دوّار، يتيح تغيير اتّجاه القاطرة إيابًا إلى حيفا. خلال الحرب العالمية الأولى وقعت في سمخ معركة الفرسان الأخيرة في التاريخ الحديث، التي كانت أيضًا آخر معركة للبريطانيين قبل احتلالهم البلاد من العثمانيين